وقال الحاكم: "هذا حديث صحيح ولم يخرجاه". ووافقه الذهبي. وزاد السيوطي نسبته في "الدر المنثور" ٦/ ٣٢٣ - ٣٢٤ إلى ابن مردويه، والبيهقي في شعب الإيمان. وانظر ابن كثير ٧/ ٢٣٦ - ٢٣٧. (١) تقدم التعريف به عند الحديث (٨٢٨). (٢) إسناده حسن من أجل محمد بن عجلان، والليث هو ابن سعد، وأبو صالح هو ذكوان السمان. والحديث في الإحسان ٢/ ١٤١ برقم (٩٢٦)، و ٤/ ١٩٨ برقم (٢٧٧٦)، وقد انقلب في الرواية الثانية "إسماعيل بن داود" إلى "داود بن إسماعيل". وأخرجه الترمذي في التفسير (٣٣٣١) باب: ومن سورة: ويل للمطففين، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (٤١٨)، وفي التفسير- ذكره المزي في "تحفة الأشراف" ٩/ ٤٤٣ برقم (١٢٨٦٢) - من طريق قتيبة بن سعيد، حدثنا الليث، بهذا الإسناد. وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح". =