وأخرجه ابن أبي شيبة ١٠/ ٢٤٠ برقم (٩٣٢٨)، وأحمد ٢/ ٢٥ - ومن طريق أحمد هذه أخرجه الحاكم ١/ ٥١٧ - ٥١٨ - من طريق وكيع، بهذا الإسناد. وقد تحرف عند أحمد "عبادة" إلى "عمارة". وقال الحاكم: "هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه". ووافقه الذهبي. وهو كما قالا. وعند أحمد، والحاكم: "قال: يعني الخسف". وأخرجه أبو داود في الأدب (٥٠٧٤) باب: ما يقول إذا أصبح، بن من طريق يحيى ابن موسى البلخي، وأخرجه ابن ماجه في الدعاء (٣٨٧١) باب: ما يدعو به الرجل إذا أصبح وإذا أمسى من طريق علي بن محمد الطنافسي، وأخرجه البخاري في "الأدب المفرد" ٢/ ٦٣١ برقم (١٢٠٠) من طريق محمد بن سلام، جميعهم: حدثنا وكيع، بهذا الإسناد. وعند أبي داود: "قال وكيع: يعني الخسف". وأخرجه ابن أبي شيبة ١٠/ ٢٣٩ - ٢٤٠ برقم (٩٣٢٧)، والنسائي في الاستعاذة ٨/ ٢٨٢ باب: الاستعاذة من الخسف، وفي "عمل اليوم والليلة" برقم (٥٦٦)، والبيهقي في "الأسماء والصفات" ص (١٣٨)، والطبراني في الكبير ١٢/ ٣٤٣ برقم (١٣٢٩٦) من طريق أبي نعيم الفضل بن دكين، وأخرجه أبو داود (٥٠٧٤) من طريق عثمان بن أبي شيبة، حدثنا ابن نمير، وأخرجه النسائي في الاستعاذة ٨/ ٢٨٢ من طريق محمد بن الخليل، حدثثا مروان بن معاوية، عن علي بن عبد العزيز، جميعهم: حدثنا عبادة بن مسلم، بهذا الإسناد. وعند ابن أبي شيبة: "قال جبير: وهو الخسف، ولا أدري قول النبي -صلى الله عليه وسلم-أو قول جبير". وعند النسائي ٨/ ٢٨٢، وفي "عمل اليوم والليلة" برقم (٥٦٦)، وعند البيهقي أيضاً، والطبراني: "قال جبير: وهو الخسف. قال عبادة: فلا أدري قول النبي-صلى الله عليه وسلم