الرحمن لم يدرك عبادة والله أعلم. والحديث في الإحسان ٩/ ٢٧٧ برقم (٧٤٢٢). ونسبه الهندي في كنز العمال ٤/ ٦٥٧ برقم (٣٩٧٨٧) إلى ابن عساكر، وما وجدته في ترجمة عبادة في تاريخ دمشق لابن عساكر. (٢) إسناده صحيح، وهو في الإحسان ٩/ ٢٧٦ برقم (٧٤٢٠). وأخرجه البيهقي في "البعث والنشور" ص (٢٨٥) برقم (٥٠٠) من طريق يوسف ابن يعقوب، حدثنا إبراهيم بن بشار، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٢/ ٢٤٤ من طريق سفيان، به. ونسبه الهندي في كنز العمال ١٤/ ٥٢٥ برقم (٣٩٤٩٦) إلى ابن مردويه. وأورد المنذري في "الترغيب والترهيب" ٤/ ٤٦١ - ٤٦٢ رواية الصحيحين الآتية وقال: "رواه مالك، والبخاري، ومسلم، والترمذي- وليس عند مالك: كلهن مثل حرها- ورواه أحمد، وابن حبان في صحيحه، والبيهقي فزادوا فيه: (وضربت بالبحر مرتين، ولولا ذلك ما جعل الله فيها منفعة لأحد) ... ". وانظر التعليق التالي، وجامع الأصول ١٠/ ٥١٢، وكنز العمال ١٤/ ٥٢٠ - ٥٢١ برقم (٣٩٤٧٤). والدر المنثور ١/ ٣٦. (٣) هو عند مالك في جهنم (١) باب: صفة جهنم، من طريق أبي الزناد، بهذا الإسناد.