للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= ومن طريق مالك السابقة أخرجه البخاري في بدء الخق (٣٢٦٥) باب: صفة النار وأنها مخلوقة.
وأخرجه مسلم في صفة الجنة (٢٨٤٣) باب: في شدة حر نار جهنم، من طريق قتيبة بن سعيد، حدثنا المغيرة بن عبد الرحمن الحزامي، عن أبي الزناد، به.
وأخرجه عبد الرزاق ١١/ ٤٢٣ برقم (٢٠٨٩٧)، والترمذي في صفة جهنم (٢٥٩٢) باب: ما جاء في أن ناركم هذه جزء من سبعين جزءاً من نار جهنم، من طريق معمر، عن همام بن منبه، عن أبي هريرة، به.
ومن طريق عبد الرزاق أخرجه مسلم (٢٨٤٣) ما بعده بدون رقم.
وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح".
والحديث في صحيفة همام برقم (١٣).
وأخرجه أحمد ٢/ ٤٧٨ من طريق وكيع، عن حماد، عن محمد، عن أبي هريرة" به.
وأخرجه الدارمي في الرقاق ٢/ ٣٤٠ باب: في قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: ناركم هذه جزء من كذا جزءاً، من طريق جعفر بن عون، أخبرنا الهجري، عن ابن عياض، عن أبي هريرة، به.
وأخرجه أحمد ٢/ ٣٧٩ من طريق قتيبة، حدثنا عبد العزيز، عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة: أن رَسُول الله -صلى الله عليه وسلم-قال: "هذه النار جزء من مئة جزء من
جهنم".
وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" ١٠/ ٣٨٧ وقال: "رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح ".
وقال الحافظ فىِ" فتح الباري" ٦/ ٣٣٤: " زاد أحمد، وابن حبان من وجه آخر
عن أبي هريرة: ... " وذكر هذه الزيادة، ثم قال: "ونحوه للحاكم، وابن ماجه عن أَنس، وزاد ... ".
وقال الحافظ أيضاً في "فتح الباري" ٦/ ٣٣٤: " قوله: (من سبعين جزءاً)، في رواية لأحمد (من مئة جزء)، والجمع بأن المراد المبالغة في الكثرة لا العدد الخاص، أو الحكم للزائد".
وفي الباب عن الخدري تقدم برقم (١٣٣٤)، وعن أَنس بن مالك عند ابن =

<<  <  ج: ص:  >  >>