(٢) هكذا هي في النسختين، "نقصاً" وكذلك هي عند ابن خزيمة، وفي الإحسان، وأما عند أبي يعلى فهي (نقصان) وعند النسائي "نقص"، وأما عند أبي داود والبغوي، فقد جاءت: "فما كان من نقص". ولروايتنا وجه في العربية، والله أعلم. (٣) إسناده ضعيف محمد بن أبي عدي متأخر السماع من سعيد بن أبي عروبة، غير أنه متابع عليه كما بينا ذلك في مسند الموصلي، وهو في الإحسان ٣/ ٢٩٥ برقم (٢١٥٢)، وقد سقط من إسناده "أبو موسى محمد بن المثنى" بين أبي يعك، وبين محمد بن أبي عدي. وأخرجه ابن خزيمه ٣/ ٢٢ - ٢٣ برقم (١٥٤٧) من طريق أبي موسى محمد بن المثنى، بهذا الإسناد. وهو في مسَند أبي يعلى ٥/ ٤٥٠ برقم (٣١٦٣) وقد خرجناه هناك، ونضيف هنا أن النسائي أخرجه في الإمامة (٨١٩) باب: الصف المؤخر، من طريق إسماعيل بن مسعود، عن خالد بن الحارث، وأخرجه البغوي في "شرح السنة" ٣/ ٣٧٤ برقم (٨٣٠) من طريق محمد بن سليمان الأنباري، حدثنا عبد الوهاب بن عطاء، كلاهما عن سعيد، عن قتادة، به. (٤) إسناده صحيح، ومحمد بن معمر هو ابن ربعي القيسي، والحديث في الإحسان ٨/ ٨٥ برقم (٦٣٠٥). وهو في صحيح ابن خزيمة ٣/ ٢٢ برقم (١٥٤٥)، وانظر الحديث المتقدم برقم (٣٨٧).