وهو في صحيح ابن خزيمة ٢/ ١٤٨ برقم (١٠٩٢) من طريق عبدة بن عبد الله بن عبدة الخزاعي، أخبرنا أبو داود الطيالسي، بهذا الإسناد. وأخرجه الحاكم ١/ ٣٠١ - ٣٠٢، والبيهقي في الصلاة ٢/ ٤٧٨ باب: وقت الوتر من طريق موسى بن إسماعيل، حدثنا هشام بن أبي عبد الله، به. وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي. وأخرجه الطيالسي ١/ ١١٩ برقم (٥٥٧) من طريق هشام، عن عمارة، عن أبي سعيد، وأخرجه عبد الرزاق ٣/ ٩ برقم (٤٥٩١) من طريق جعفر، عن سليمان، عن أبي هارون العبدي، عن أبي سعيد قال: لا أعلمه إلا رفعه ... وأخرجه ابن أبي شيبة ٢/ ٢٨٨ باب: فيما إذا صلى الفجر ولم يوتر، من طريق معتمر، وهشيم، عن أبي هارون، عن أبي سعيد الخدري قال: نادى منادي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أن لا وتر بعد طلوع الفجر". وذكره صاحب الكنز في كنزه ٧/ ٤٠٩ برقم (١٩٥٥٨) ونسبه إلى الطبراني، وعبد الرزاق، وابن خزيمة، وابن حبان، والحاكم. وأخرجه عبد الرزاق برقم (٤٥٨٩)، ومسلم في صلاة المسافرين (٧٥٤) باب: صلاة الليل مثنى مثنى والوتر ركعة من آخر الليل، والترمذي في الصلاة (٤٦٨) باب: ما جاء في مبادرة الصبح بالوتر، والنسائي في قيام الليل ٣/ ٢٣١ باب: الأمر بالوتر قبل الصبح، وابن ماجه في إقامة الصلاة (١١٨٩)، وابن خزيمة برقم (١٠٨٩) بلفظ