للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ربنا لك الحمد في حالة واحدة، وهو مقتضى قول النبي - صلى الله عليه وسلم - (حيث قال): "وإذا" قال: سمع الله لمن حمده (فقولوا: ربنا لك الحمد، " (ويقولوا: معه سمع الله لمن حمده) " (ليمكنهم) أن يقولوا ربنا لك الحمد، فيحصل لجميعهم تقديم الدعاء (بسماع) (حمد) الحامدين، ثم يشتغل جميعهم في حالة واحدة بالحمد (لله).

مسألة (٤١): سنة المأموم أن (يسر) بتكبيرة الافتتاح وبجميع أذكار الصلاة سوى التأمين في الصلوات الجهرية (فإنه

<<  <  ج: ص:  >  >>