للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والرابع، وتصدق (١) أيضاً بأرضه القطيعة (٢) التي يقال لها كذا وكذا، وهي طبقة وأحدة تجمعها (٣) حدود واحدة بما فيها من القرى وغير ذلك، أحد حدود هذه الأرض القطيعة والثاني والثالث والرابع (٤)، وتصدق أيضاً بالقرية التي يقال لها كذا وكذا وأرضها من طَسُوج كذا وكذا من رُسْتاق (٥) يقال له كذا وكذا أحد حدود هذه القرية وأرضها والثاني والثالث والرابع، وتصدق (٦) أيضاً بقرية له أخرى يقال لها كذا وكذا وأرضها وهذه القرية وأرضها في طَسُّوج (٧) كذا من رُسْاق (٨) كذا وكذا، أحد حدود هذه القرية وأرضها (٩) والثاني والثالث (١٠) والرابع، وتصدق (١١) أيضاً (١٢) بداره التي في موضع كذا وكذا أحد حدود هذه الدار والثاني والثالث والرابع، تصدق أيضاً بداره (١٣) الأخرى التي في موضع كذا وكذا أحد حدود هذه الدار والثاني والثالث والرابع، تصدق بأرضه ودارَيه وقِطَعه وقراه وأرضه (١٤) المحدودة الموصوفة المسماة في كتابنا هذا بحدودها كلها وقراها (١٥) وبيوتها وأرضها وبنائها وطرقها ونخلها وشجرها وبساتينها وجميع نباتها (١٦) وشربها ومسيل مائها وأنهارها وسواقيها ومَغائضها ومرافقها وكل قليل وكثير هو فيها ومنها


(١) ز: ويصدق.
(٢) قال المطرزي: القطيعة: الطائفة من أرض الخراج يُقْطِعها السلطان من يريد. وفي القدوري: هي المواضع التي أقطعها الإمام من الموات قوماً فيتملّكونها. انظر: المغرب، "قطع".
(٣) ز: يجمعها.
(٤) ع - وتصدق أيضاً بأرضه القطيعة التي يقال لها كذا وكذا وهي طبقة واحدة تجمعها حدود واحدة بما فيها من القرى وغير ذلك أحد حدود هذه الأرض القطيعة والثاني والثالث والرابع.
(٥) م ع: من بدستق؛ ز: من يدسبق.
(٦) ز: ويصدق.
(٧) ع: من طسوج.
(٨) م ع: من بدستق؛ ز: من يدسبق.
(٩) ع - وأرضها.
(١٠) ما قبل هذا من كتاب الوقف ساقط من نسخة ف.
(١١) ز: ويصدق.
(١٢) م ز: أرضا.
(١٣) ز: بدار.
(١٤) ز: وأرضها.
(١٥) ف: وقرارها.
(١٦) ز: بنائها.

<<  <  ج: ص:  >  >>