وأخرجه الترمذي عن ابن عمر في كتاب الجهاد، باب ما جاء في الإمام، رقم الحديث العام ١٥٠٧ (٦/ ٢٧، ٢٨). وأخرجه الإمام أحمد في المسند (٢/ ٥) عن ابن عمر. (١) أخرجه الإمام مسلم عن أبي سعيد قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لكل غادر لواء يوم القيامة يرفع له بقدر غدره، ألا ولا غادر أعظم غدرًا من أمير عامة". انظر: صحيح مسلم كتاب الجهاد باب تحريم الغدر، رقم الحديث العام ١٧٣٨، (٣/ ١٣٦١). وأخرجه أبن ماجه عن أَبى سعيد الخدري قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ألا إنه ينصب لكل غادر لواء يوم القيامة بقدر غدرته", في الزوائد في إسناده علي بن زيد بن جدعان: ضعيف، رقم الحديث العام ٢٨٧٣ (٢/ ٩٥٩). (٢) المثبت من ز وط، وفي الأصل: "مسير". (٣) أخرجه الإمام مسلم عن علي قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذات يوم جالسًا وفي يده عود ينكت به، فرفع رأسه فقال: "ما منكم من نفس إلا وقد علم منزلها من الجنة والنار" قالوا: يا رسول الله، فلم نعمل، أفلا نتكل؟ قال: "لا، اعملوا فكلٌ ميسّر لما خلق له" ثم قرأ: {فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى (٥) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى} إلى قوله: {فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى}. انظر: صحيح مسلم كتاب القدر باب كيفية خلق الآدمي في بطن أمه (٨/ ٤٧). وأخرجه الترمذي في كتاب القدر رقم الحديث العام ٢١٣٧ (٦/ ٣٠٩). وابن ماجه في المقدمة باب القدر حديث رقم ٧٨. وأخرجه الإمام أحمد في المسند ٤/ ٦. (٤) "الواو" ساقطة من ط.