للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الموصولة، فلم يبقي من أقسام (ما) شيء يصلح للعموم غير الثمانية المتقدمة.

الصيغة الثانية والثمانون للعموم: من الخبرية الموصولة نحو قوله تعالى: {ولله يسجد من في السماوات والأرض}.

الصيغة الثالثة والثمانون: من الشرطية، نحو قوله تعالى: {فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره، (ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره)}، فإنها تعم كل عمل.

الصيغة الثالثة والثمانون: من الاستفهامية، كقوله تعالى حكاية عن (قوم) إبراهيم عليه السلام: {قالوا من فعل هذا بآلهتنا}.

الصيغة الخامسة والثمانون للعموم: منو، في الحكاية في النكرات، إذا قال: جاء رجل، تقول: منو؟

الصيغة السادسة والثمانون للعموم: منا، في حكاية النكرة المنصوبة، إذا قيل: أكرمت رجلا، تقول: منا؟ ، مستفهما عنه.

الصيغة السابعة والثمانون للعموم: منى، في حكاية النكرات

<<  <  ج: ص:  >  >>