للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[فصل]

[في صفة الطواف]

- وعند قدوم الحاج مكة يطوف للقدومِ سبعةَ أشواطٍ.

- يَرْمُلُ في الثلاثةِ الأُوَلِ ويَمشِي فيما بَقِيَ.

- ويُقَبِّلُ الحجَرَ الأسودَ، أو يستَلِمُهُ يِمِحْجَنٍ، ويُقَبِّلُ الِحْجَنَ ونَحوَه.

- ويَستَلِمُ الرُّكْنَ اليَمانيَّ (والرُّكْنَ الأسودَ).

- ويَكْفِي القارِنَ طوافٌ واحِدٌ وسَعيٌ واحِدٌ.

- ويَكونُ حالَ الطوافِ:

١ - متوضئاً.

٢ - ساتراً لعورته.

- والحائضُ تفعَلُ ما يفعلُ الحاجُّ - غَيْرَ أنْ لا تطُوف بالبيتِ.

- ويُندَبُ الذِّكرُ حالَ الطوافِ بالمَأثورِ.

- وبعدَ فراغِه يُصَلِّي ركعتَين في مقامِ إبراهيمَ، ثُمَّ يعُودُ إلى الرُّكْنِ فيستَلِمُه.

[فصل]

- ويسعَى بيَن الصَّفا والمروةِ سبعةَ أشواطِ داعِياً بالمأثورِ.

- وإذا كانَ مُتَمَتِّعاً:

صارَ بعدَ السعيِ حلالاً.

حتَّى إذا كانَ يومُ الترويةِ أهَلَّ بالحجِّ.

<<  <   >  >>