للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الداخلون من الطرفين؛ لأن الفاسق غير معين, وأما من لم يدخل فيها فباق على العدالة.

وقالت المعتزلة: هو عدول إلا من قاتل عليًا.

لنا: {والذين معه أشداء على الكفار} الآيتين, قوله تعالى: {وكذلك جعلناكم أمة وسطًا} أي عدولًا, وكذلك {كنتم خير أمة أخرجت للناس}.

ومن السنة: «أصحابي كالنجوم» , «خير القرون قرني».

وأيضًا: ما تحقق عنهم بالتواتر في الجدّ في امتثال الأوامر واجتناب

<<  <  ج: ص:  >  >>