للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ثم التحق بدار العلوم ديوبند عام ١٣٥٨ هـ ثمانية وخمسين وثلاثمائة وألف من الهجرة.

وعندما بلغ عمره ٢١ إحدى وعشرين ستة كان قد انتهى من دراسته في الدار المذكورة.

بعد ذلك قام بتدريس القرآن الكريم في مسجد "سراجا حسين آداهى" بطلب من الشيخ محمَّد علي صاحب جالندري، حيث كانت هناك ملحقه بهذا المسجد فدرس فيها وكان اسمها "الجامعة المحمدية".

وفي عام ١٣٦٧ هـ سبعة وستين وثلاثمائة وألف من الهجرة انضمت هذه الملحقة بجامعة "خير المدارس" فأصبحت جزءاً لا يتجزأ من الجامعة المذكورة، فبهذا انتقل الشيخ رحيم بخش إلى التدريس في جامعة "خير المدارس" وأصبح من مدرسيها.

[شيوخه]

١ - شيخ الإِسلام حسين أحمد مدني.

٢ - قاري شير محمَّد خان، قرأ عليه القرآن - وحفظه.

٣ - شيخ القراء فتح محمَّد، قرأ عليه القرآن بالقراءات العشر من الشاطبية والدرة والطيبة والرسم والضبط وعد الآى وكتب التجويد والنحو والفقه والحديث وعلوم أخرى مفيدة وأجازه بذلك كله.

<<  <  ج: ص:  >  >>