للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

بنِ سَعْدٍ أَبو سَهْلِ بنِ سَعْدٍ، فَسَمِعْتُ أَبي يُسَمِّيهِنَّ: اللِّزَازُ، واللَّحِيفُ، والضَّرابُ (١).

* ولَهُ دِرْعٌ تُدْعَى: الصُّفْرِيّة، وقِيلَ: الصُّغْدِيَّة.

* وأُخْرَى تُدْعَى: [فِضَّة] (٢).

* وثلاثةُ أَسْيَافٍ: قَلَعِيٌّ، وكَانَتْ عِنْدَهُ المِخْذَمُ، وقِيلَ: المِخْدَمُ، ورَسُوبٌ.

* وكانتْ عِنْدَهُ ذَاتُ الفُضُولِ.

* وسَيْفٌ يُقَالُ لَهَا: [العَضْبُ] (٣)، وذُو الفَقَارٍ.

* وكَانَتْ لَهُ ثَلَاثةُ أَرْمَاحٍ أَصَابَهَا مِنْ سُوقِ بَنِي قَيْنُقَاعَ.

* وأَصَابَ مِنْ سِلَاحِهِم مِغْفَرًا مُوَشَّحَةً بِشِبَه.

* واسْمُ نَاقَتهِ: القُصْوَى.

* وفَرَسٌ يُقَالُ لَهُ: سَبْحَةٌ.

* وفَرَسٌ يُقَالُ لَهُ: السَّكْبُ.


(١) ويقال: اللخيف بدلا من اللحيف، ويقال: الظرب -بفتح المعجمة وكسر الراء بعدها موحدة- بدلا من الضَّرّاب.
رواه البيهقي في السنن ١٠/ ٢٥ بإسناده إلى الصغاني به، والطبري في التاريخ ٢/ ٢١٨، والطبراني في المعجم الكبير ٦/ ٢٧، وابن عساكر في تاريخه ٤/ ٤٢٦ بإسنادهم إلى عبد المهيمن بن عباس به، ورواه ابن سعد ١/ ٤٩٠، من طريق الواقدي عن أبي بن عباس، وعنه ابن عساكر في تاريخه ٤/ ٤٢٧، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ٦/ ٤٧٦: فيه عبد المهيمن وهو ضعيف.
(٢) جاء في الأصل: (قصيه)، وهو خطأ، والصواب ما أثبته كما في المصادر، ومنها: طبقات ابن سعد ٢/ ٢٩.
(٣) جاء في الأصل: (العضبة)، وهو خطأ، والصواب ما أثبته كما في المصادر، ومنها: تاريخ دمشق لابن عساكر ٤/ ٢١٣.