للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

بَشِيرُ بنُ مَيْمُونَ، عَنْ أُسَامَةَ بنِ أَخْدَرِي، عَنْ أَصْرَمَ قالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ الله، إنِّي اشْترَيْتُ عَبْدًا فادْعُوا الله لَهُ بالبَركَةِ وسَمِّه؟ قالَ: ما اسْمُكَ؟ قُلْتُ: أَصْرَمُ، قالَ: بلْ أَنْتَ زُرْعَةُ، قالَ: فَمَا تُرِيدُهُ؟ قالَ: زَرَاعًا، قالَ: فَهُو عَاصِمٌ (١).

* أَفْلَحُ أَبو القُعَيْسِ، وقِيلَ: أَخُو أَبي القُعَيْسِ، وقِيلَ: ابنُ أَبي القُعَيْسِ، لَهُ ذِكْرٌ في حَدِيثِ عَائِشَةَ في الاسِتئْذَانِ.

* أَفْلَحُ، مَوْلى أُمِّ سَلَمَةَ، لَهُ ذِكْرٌ في حَدِيثِهَا، حَدِيثُهُ في النَّفْخِ في الصَّلَاةِ.

* أَفْلَحُ، مَوْلى رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم -، حَديثُهُ تَرِّبْ وَجْهَكَ.

* أَقْرَعُ بنُ شُفَيِّ العُكِّي، نَزَلَ الرَّمْلَةَ قالَ: دَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ الله في مَرَضِي فَقُلْتُ: لا أَحْسَبُ إلَّا أَنِّي مَيِّتٌ في مَرَضِي، فَقَالَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: كَلَّا، لَتَبْقيَنَّ ولَتُهَاجِرَنَّ إلى أَرْضِ الشَّامِ وتمُوتُ وتُدْفَنُ بالرَّبْوَةِ مِنْ أَرْضِ فِلِسْطِينَ، تُوفِّي في وِلَايَةِ عُمَرَ رَضِيَ الله عَنْهُ.

* أَقْرَعُ بنُ حَابِسٍ، حَدِيثُهُ في التَّقْبِيلِ.

* أَقْرَعُ الغِفَارِيُّ، حَدِيثُهُ في النَّهِي أَنْ يَتَوضَّأَ مِنْ فَضْلِ وُضُوءِ المَرْأَةِ.

* أدْرَعُ الضَّمْرِيُّ أَبو الجَعْدِ، حَدِيثُهُ في تَرْكِ الجُمُعَةِ ثَلَاثًا مِنْ غَيرِ عُذْرٍ.

* أَدْرَعُ الأَسْلَمِيُّ، كَانَ في حَرَسِ رَسُولِ الله، حَدِيثُهُ في الرِّفْقِ بالأَمْوَاتِ.

* أَقْرَمُ، أَبو عَبْدِ الله بنُ الأَقْرَمِ الخُزَاعِيُّ، كَانَ يَنْزِلُ القَاعَ مِنْ نَمِرَةَ بينَ العَرْجِ


(١) رواه الطبراني في المعجم الكبير ١/ ٢٩٨ عن حفص بن عمر الرقى به، ورواه ابن سعد ٧/ ٧٨، وابن أبي عاصم في الآحاد ٢/ ٤٢٧، والحاكم في المستدرك ٤/ ٣٠٧ من طريق بشر بن المفضل بن لاحق به.