للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

* عَبْدُ الله بنُ جَابِرٍ البَيَاضيُّ، رَوَى عَنْهُ عَبْدُ الله بنُ مُحمَّدٍ بنِ عَقِيلٍ حَدِيثَهُ في رَفْعِ اليَدَيْنِ ووَضعِهِمَا في الصَّلَاةِ.

* عَبْدُ الله بنُ جَرَادٍ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الطَّائِفِ، رَوَى عَنْهُ يَعْلَى بنُ الأَشْدَقِ حَدِيثَهُ في المعَاهِدِ والجِزْيةِ.

* عَبْدُ الله بنُ جَزْءِ بنِ أَنَسِ بنِ عَاِمرِ بنِ عَلِيٍّ السُّلَمِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ البَصْرَةِ، أَتَى [النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - فَكَتَبَ لَهُ، كانَ] (١) بِبِئْرِ الدَّفينَةِ (٢).

* عَبْدُ الله بنُ أَبي الجَدْعَاءِ، عِدَادُهُ في البَصْرِيِّينْ، رَوَى عَنْهُ عَبْدُ الله بنُ شَقِيقٍ حَدِيثَهُ في البَيْعَةِ والشَّفَاعَةِ.

* عَبْدُ الله بنُ جُبَيْرٍ الخُزَاعِيُّ، يُكْنَى أَبا عَبْدِ الرَّحْمَنِ، رَوَى عَنْهُ سِمَاكُ بنُ حَرْبٍ حَدِيثَهُ في القَوَدِ.

* عَبْدُ الله بنُ جُهَيْمِ الأَنْصَاريُّ، يُكْنَى أَبا جَهْمٍ، مُخْتَلَفٌ في اسْمِهِ ونِسْبَتِه وكُنْيَتِهِ، حَدِيثُهُ: (المِرَاءُ في القُرآنِ كُفْرٌ).

* عَبْدُ الله بنُ حُذَافَةَ بنِ سَعْدِ بنِ عَدِيِّ بنِ قَيْسٍ بنِ سَعْدِ بنِ سَهْمِ بنِ عَمْرو بنِ هُصَيْصٍ، يُكْنَى أَبا حُذَافَةَ القُرَشِيَّ، فِيه نَزَلَتْ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ} [سورة النساء: ٥٩]، بَعَثَهُ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - في سَرِيَّةٍ، رَوَى عَنْهُ أَبو هُرَيْرَةَ رَضيَ اللهُ عَنْهُ حَدِيثَهُ (لَا تَصُومُوا هَذِه الأَيَّامِ) أَيَّامِ مِنَى.


(١) ما بين المعقوفتين من المصادر، وقد سقط من الأصل، وينظر: أسد الغابة ٣/ ١٩٨.
(٢) الدفينة: منزل لبني سليم في طريق أهل البصرة إلى مكة، وتسمى أيضا الدثينة، ينظر: معجم البلدان ٢/ ٤٤٠، والمعالم الأثيرة ص ١١٧.