للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ابنُ أَخِيهِ عَبْدِ الله، لا يُعْرَفُ لَهُ رِوَايَةٌ.

* عَبْدُ الله بنُ مَالِكٍ، مِنْ بَنِي المُعْتَمِرِ، وَهُو: ابنُ قُطَيْعَةَ بنِ عَبْسٍ، وكَانَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - عَقَدَ لَهُ لِوَاءً أَبْيَضَ في رَهْطٍ بَعَثَهُم، قالَ أَبي رَحِمَهُ الله: لَهُ ذِكْرٌ في قِصَّةِ القَادِسيَّةِ، وكانَ عَلَى أَحَدِ المُجَنِّبتَينِ (١)، لَا يُعْرَفُ لَهُ رِوَايةٌ.

* عَبْدُ الله بنُ مَطَرٍ، أَبو رَيْحَانَةَ.

* عَبْدُ الله بنُ [مَاعِزٍ] (٢) التَّمِيمِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ البَصْرَةِ، رَوَى عَنْهُ جُعَيْدُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ حَدِيثَهُ في البَيْعَةِ.

* عَبْدُ الله بنُ مَغْنَمٍ، رَوَى عَنْهُ سُلَيْمَانُ بنُ شِهَابٍ العَبْسِيُّ حَدِيثَهُ في الدَّجَّالِ.

* عَبْدُ الله بنُ أَبي مَسْقَبَةَ البَاهِليُّ، رَوَى عَنْهُ شِبْلُ بنُ نُعَيْمٍ البَاهِليُّ حَدِيثَهُ في حَجَّةِ الوَدَاعِ.

* عَبْدُ الله بنُ مُغَفَّلٍ، نَزَلَ البَصْرَةَ، وكَانَ مِنَ الأَشرافِ، رَوَى عَنْهُ الحسَنُ حَدِيثَهُ: (لَوْلَا أنَّ الكِلَابَ أُمَّةٌ مِنَ الأُممِ)، قِيلَ: وَلَدُ عَبْدِ الله سِتَّةٌ: زِيَادٌ، وشُعَيْبٌ، وخَالِدٌ، ومَعْبَدٌ، وحَسَّانُ، وطَارِقٌ، وَلِحَسَّانَ وطَارِقٍ عَقِبٌ بِهِرَاةَ.

* عَبْدُ الله بنُ مَطِيعِ بنِ الأَسْوَدِ القُرَشِيُّ العَدَوِيُّ، وَالِدُ إبْرَاهِيمَ، ومُعَاوِيةَ، رَوَى عَنْهُ الحَكَمُ بنُ الصَّلْتِ المَدَنِيُّ، أَبو مُحمَّدِ المَخْزُومِيُّ حَدِيثَهُ: (أَيُّمَا امْرِئٍ عُرِضَتْ عَلَيْهِ [كَرَامَةٌ] فَلَا يَدَعْ أن يأْخُذَ مِنَهَا، [مَا] قَلَّ أَو كَثُر) (٣).


(١) المُجَنِّبَتان -بالكسر- جناحا العسكر الميمنة والميسرة، ينظر: الفائق ١/ ٢٣٨.
(٢) جاء في الأصل: (مظعون) وهو خطأ، والتصويب من المصادر، ومنها: أسد الغابة ٣/ ٣٨٤.
(٣) جاء في الأصل: (الكرامة)، والتصويب من المصادر، ومنها الإصابة ٥/ ٢٦.