كتاب البستان الجامع لجميع تواريخ أهل الزمان

وفيها خُطب للقائم بحلب (١).

* * *

وفتحت الروم صقلّية من المسلمين (٢).

* * *

ووصل الملك العادل أبو الفتح إلى حلب (٣).

* * *

وفيها شرّف (٤) الملك العادل إلى آمِد في طلب الروم (٥).

وكسر الملك العادل [ملك الروم] (٦) بآمِد.

* * *

وفيها جلس أمير الجيوش بدر الجماليّ بمصر في خلافة المستنصر،

(١) زبدة الحلب ٢/ ١٦ - ١٨، تاريخ حلب (زعرور) ٣٤٧ (سويم) ١٥، الكامل ٨/ ٢٢١، نهاية الأرب ٢٣/ ٢٣٨ و ٢٦/ ٣١٢، وتاريخ الإِسلام (حوادث سنة ٤٦٣ هـ) ١٠، العبر ٣/ ٢٥٠، مرآة الجنان ٣/ ٨٦، تاريخ ابن الوردي ١/ ٣٧٣، مآثر الإناقة ١/ ٣٤٧، تاريخ ابن خلدون ٣/ ٤٧٠، إتعاظ الحنفا ٢/ ٣٠٢ (حوادث سنة ٤٦٢ هـ) و ٣٠٣، تاريخ الخلفاء ٤٢١.
(٢) الدرّة المضيّة ٣٩٠، تاريخ ابن أبي الهيجاء ١١٩ و ١٢٠، النجوم الزاهرة ٥/ ٨٧.
(٣) تاريخ حلب ٣٤٧، ذيل تاريخ دمشق ٩٩، تاريخ الزمان ١٠٩، بغية الطلب (تراجم السلاجقة) ١٧، ١٨ و ١٩ و ٢٣، ٢٤، الكامل ٨/ ٢٢٢، نهاية الأرب ٢٦/ ٣١٢، ٣١٣، تاريخ ابن أبي الهيجاء ١١٨، المختصر في أخبار البشر ٢/ ٢٨٧، تاريخ ابن الوردي ١/ ٣٧٣، تاريخ ابن خلدون ٣/ ٤٧٠، اتعاظ الحنفا ٢/ ٣٠٢.
(٤) في "ب": "وفيها وصل".
(٥) في "أ": "كُسِر الملك العادل بآمد" ومثله في "ب"، والتصحيح مع الإضافة من المصادر، حيث كانت الكسرة على ملك الروم "أرمانوس" وأسره السلطان ألب أرسلان عند مَنَازْكِرْد. انظر: تاريخ حلب (زعرور) ٣٤٨ (سويم) ١٥، والمنتظم ٨/ ٢٦٠ - ٢٦٥ (١٦/ ١٢٣ - ١٢٨)، وتاريخ الفارقي ١٨٦ - ١٩٢، وتاريخ الزمان ١١٠ - ١١٢، وتاريخ مختصر الدول ١٨٥، ١٨٦، وتاريخ دولة آل سلجوق ٤٠ - ٤٤، وتاريخ كزيدة لحمد الله مستوفي القزويني ٤٣٣، ولبّ التواريخ للقزويني ١٠٦، والإنباء في تاريخ الخلفاء ٢٠٠، وزبدة الحلب ٢/ ٢٧ - ٣٠، وبغية الطلب (تراجم السلاجقة) ١٧ و ١٨ و ١٩ و ٢٠ و ٢٦ و ٣١، والأعلاق الخطيرة ج ٣ ق ١/ ٣٧٦، ٣٧٧، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ١٨٧، وراحة الصدور ١٨٨، ١٨٩، ومرآة الزمان ٨/ ١٤٢ - ١٤٨، وتاريخ ابن أبي الهيجاء ١١٨، ١١٩، والدرّة المضيّة ٣٩٠ و ٣٩٢، ونهاية الأرب ٢٦/ ٣١٣ - ٣١٥، وتاريخ الإِسلام (حوادث سنة ٤٦٣ هـ) ١١ - ١٤، والكامل ٨/ ٢٢٣ - ٢٢٦، والبداية والنهاية ١٢/ ١٠٠، ١٠١ (في حوادث سنة ٤٦٢ هـ)، وتاريخ ابن خلدون ٣/ ٤٧٠، والنجوم الزاهرة ٥/ ٨٦، وتاريخ الخلفاء ٤٢١، ٤٢٢، وشذرات الذهب ٣/ ٣١١، والسلاجقة في التاريخ والحضارة ٢٤ - ٢٦.
(٦) إضافة للتوضيح.