(٢) حسن، أخرجه البزار عن أبي هريرة والطبراني عن ابن عباس، الجامع الصغير ٢٨٤ وصحيحه للألباني ٥: ١٥٦ برقم ٥٥٥١، وراجع المناوي: فيض القدير ٥: ٤٦٦ رقم ٧٩٨٤، والديلمي في مسند الفردوس عن أنس ٤: ٣٨ رقم ٦١٢٠. (٣) ضعيف، الديلمي في مسند الفردوس عن أنس ١: ١٣٠ رقم ٤٥٥، الطبراني في الأوسط رقم ٦٠١٦، ومجمع الزوائد ١٠: ٢٧٢، وقد ورد في كتب الأدب أحاديث في ذات المعنى مثل "أحب الناس إلى الله أكثرهم تحببًا إلى الناس"، "إذا أحب الله عبدًا حببه إلى الناس"، وقد كتب عمر بن الخطاب إلى سعد بن أبي وقاص: "إن الله إذا أحب عبدًا حببه إلى خلقه، فاعتبر منزلتك من الله بمنزلتك من الناس، واعلم أن ما لك عند الله مثل ما للناس عندك". العقد الفريد ٢: ٣١٥، ٣١٦.