للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

١٢ - أخبار المهدي بلغت حد التواتر ولا حجة للمنكرين.

١٣ - المهدي مجدد لهذا الدين، يملأ الأرض عدلًا وقسطًا بعد أن ملئت ظلمًا وجورًا.

١٤ - صلاة عيسى بن مريم -صلى اللَّه عليه وسلم- خلف المهدي إكرام اللَّه لهذه الأمة المحمدية.

١٥ - يتنازل المهدي بالخلافة لعيسى بن مريم -صلى اللَّه عليه وسلم- ويكون جنديًا من جنوده ثم يتوفى ويصلي عليه المسلمون.

١٦ - المهدي أول علامات الساعة الكبرى المألوفة.

١٧ - علامات الساعة الكبرى قسمان: المألوفة وهي: المهدي، الدجال، عيسى بن مريم ثم يأجوج ومأجوج أما غير المألوفة فهي: ظهور الشمس من المغرب، الدابة، الدخان، الريح ثم الخسوفات.

١٨ - الدجال شر غائب ينتظر، وما خلا نبي إلا وحذر أمته منه.

١٩ - الدجال حي في مكان من الأرض وله علامات على ظهوره لم تتحقق بعد.

٢٠ - من رأى الدجال أو سمع به فلينأ عنه "يهرب" ومن واجهه فليثبت على دينه فإنه لا يضره وليقرأ عشر آيات من أوائل سورة الكهف عاصمة له منه.

٢١ - الدجال يخرج ليعيد مجد اليهود ويقضى على الخلافة الراشدة.

٢٢ - الغرب يؤمن بمعركة "هرمجدون" ويثقف قادته لها ويعتبرها مسألة عقائدية لكنها في ميزان الشرع الإسلامى مجرد خرافة ووهم.

٢٣ - الدجال يدعي الصلاح أولًا ثم النبوة الألوهية ولا تبقى مدينة إلا ويدخلها عدا مكة المكرمة والمدينة المنورة تحرسهما الملائكة.

<<  <   >  >>