للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٢٤ - الدجال يخرج إثر غضبة يغضبها ومعه سبعون ألفًا من يهود أصفهان عليهم الطيالسة والسيجان ومعه سحرة وترجمان وجنة ونار!! ويستعمل السلاح الاقتصادي ضد مناوئيه.

٢٥ - أول خروجه من مكان شديد البرودة جهة المشرق ثم أصفهان "الحارة اليهودية" ويتجه نحو الخليج ويقاتل ثم يظهر خلة بين الشام والعراق ويتجه بعد ذلك إلى منطقة ذبحة -فلسطين- باب لد.

٢٦ - عيسى بن مريم -صلى اللَّه عليه وسلم- حي في السماء رفعه اللَّه إليه، ينزل على المنارة البيضاء كمنقذ للمسلمين ومجدد لهذا الدين.

٢٧ - عيسى بن مريم -صلى اللَّه عليه وسلم- يصلي خلف المهدي في المسجد الأقصى صلاة الفجر.

٢٨ - عيسى بن مريم -صلى اللَّه عليه وسلم- يحكم بشريعة الإسلام فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ويريق الخمر ولا يرضى بالجزية فإما الإسلام أو القتل.

٢٩ - يؤمن به أهل الكتاب ويسلمون معه للَّه رب العالمين ويدينون بالإسلام.

٣٠ - عيسى بن مريم -صلى اللَّه عليه وسلم- يقتل الدجال ويقضي على النسل اليهودي القذر حتى إن الحجر والشجر يناديان المسلمين لقتلهم، فتطوى صفحتهم إلى الأبد.

٣١ - عيسى بن مريم -صلى اللَّه عليه وسلم- يتزوج ويولد له ثم يحج أو يعتمر ويموت ويدفن بجنب النبي محمد -صلى اللَّه عليه وسلم- ومع أبي بكر وعمر رضي اللَّه عنهما.

٣٢ - ظهور يأجوج ومأجوج من جهة الشرق الأقصى وهم بوذيون لا دين لهم، يفسدون في الأرض أيما إفساد.

٣٣ - يأمر اللَّه تعالى نبيه عيسى -صلى اللَّه عليه وسلم- بتحرير المسلمين في جبل الطور اتقاء شرهم.

<<  <   >  >>