للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَالْمَحْرُوم﴾ [المعارج: ٢٤، ٢٥] وجعلتم أنتم في أموالكم حقا معلوما للمغنية عند النعمة، وللنائحة عند المصيبة. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٥/ ٢٨٦].

• وعن مجاهد ﵀ قال: في قول الله تعالى: … ﴿وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ﴾ [الإسراء: ٦٤] قال: المزمار، ﴿وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ﴾ [الإسراء: ٦٤] قال: كل راكب ركب من معصية الله فهو في خيل إبليس، وكل رِجْل سعت في معصية الله فهي في رجل إبليس. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٥/ ٢٨٩].

• وقال سويد بن غفلة ﵀: الملائكة لا تدخل بيتا فيه دف. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٥/ ٢٩٠].

• وقال الحسن ﵀: ليس الدف من سنة المسلمين في شيء. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٥/ ٢٩].

• وكان عاصم بن هبيرة ﵀: لا يرى دفا إلا كسره فلما كبر أخذ دفا فجعل يطأ عليه برجليه فلم ينكسر فقال: لم يغلبني شيطان لهم غير هذا. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٥/ ٢٩٠].

• وقال إبراهيم ﵀: كانوا - يعني: أصحاب ابن مسعود -: يأخذون بأفواه السكك يخرقون الدفوف التي مع الجواري، كانوا يقفون في رؤوس الدروب لإزالة هذا المنكر. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٥/ ٢٩٠].

<<  <   >  >>