للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

إلى دينك؛ حتى نكون مسلمين حقاً، مسلمين بأقوالنا وأفعالنا وظواهرنا وبواطننا، لا بالمظاهر وحدها والأقوال.

ويومئذ نكون قد احتفلنا بمولدك، وكرّمنا هذه الذكرى التي ليس في ذكريات الضمير الإنساني كله أكرم منها ولا أنفع ولا أبقى. صلى الله وسلم عليك يا سيدي يا رسول الله.

* * *

<<  <   >  >>