للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قلت: لا معنى له هنا، والصواب: "فآذَن ... من أَجْلِ نِعمه"، كما في النسخة.

- ص ٣٥٦ (إذا كان تُطوى في يديه المراحلُ).

أقول: صوابه: "إذا كان يَطوِي في يديه المراحلَا" كما في النسخة والرواية في مصدر التخريج، والقصيدة من قافية اللام المفتوحة.

- ص ٣٦٢، ٣٦٣ (لعلانيَّاتهم) (علانيَّاتهم).

قلت: الكلمة مخففة الياء.

- ص ٣٦٤ (لما طالَ عليهم الأمد ولم تخشع قلوبهم قَسَتْ وعَنَتْ).

أقول: "عَنَتْ" بمعنى خضعت وذلَّت، ولا يناسب السياق. والصواب: "عَتَتْ" بمعنى استكبرت، وفي القرآن: {عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا} [الطلاق: ٨].

- ص ٣٦٧ (ينظرون من سبق ومن وصل بعده). وفي الهامش: في الأصل "صلى"، والمثبت يقتضيه السياق.

أقول: هذا تحريف لما في الأصل يدلُّ على أن المحقق لا يعرف معنى "المصلّي" في ميدان السباق.

- ص ٣٦٧ (ويَعِد الله بسبقه من شاء).

أقول: صوابه "ويُسْعِد" كما في النسخة حيث فيها مطَّة السين.

<<  <  ج: ص:  >  >>