للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فقال: ما حبسك؟ قال: كانت مرجلتي تسكن شعري، فقال: بلغ من تسكين شعرك، أن تؤثره على الصلاة، وكتب بذلك إلى والده، فبعث عبد العزيز رسولا إليه، فما كلمه حتى حلق شعره (١).

واليوم قد يضرب الصغير لكن لأمر صغير، أما المساجد فتشتكي قلة شباب الأمة المصلين ... والله أعلم ما هي الحال إذا بلغوا أشدهم؟


(١) السير (٥/ ١١٦).

<<  <   >  >>