للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:

وهذا آخر ما قصدت جمعه في هذا الكتاب، بمعونة الملكِ الوهاب، سائلًا الله عَزَّ وَجَلَّ أن يجنبنا مُضِلَّاتِ الفتن، وأن يعصِمنا من المِحَن، وأن يغفر لنا ذنوبنا التي جنيناها في السر والعلن، والحمد لله رب العالمين.

<<  <