كتاب أمالي ابن الشجري ت الطناحي

{فَإِمّا تَثْقَفَنَّهُمْ فِي الْحَرْبِ} \٥٧\ ٣/ ١٢٧

{وَإِمّا تَخافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيانَةً} \٥٨\ ٢/ ٥٦٩ - ٣/ ١٢٧

[سورة التوبة]

{وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اِسْتَجارَكَ فَأَجِرْهُ} \٦\ ٢/ ٨١ - ٣/ ١٢٨،١٢٩

{فَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} \١٣\ ٣/ ١٥١

{لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ} \٢٥\ ١/ ٢٧٢

{وَضاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ} \٢٥\ ٢/ ٥٥٦

{قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ} \٢٩\ ١/ ٤١٠

{وَقالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ (١)} اِبْنُ اللهِ \٣٠\ ٢/ ١٦١

{قاتَلَهُمُ اللهُ} \٣٠\ ٢/ ١٤٦ - ٣/ ١٣

{وَيَأْبَى اللهُ إِلاّ أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ} \٣٢\ ١/ ٢٠٨،٣٩١

{يَوْمَ يُحْمى عَلَيْها فِي نارِ جَهَنَّمَ} \٣٥\ ١/ ٢٢٣

{هذا ما كَنَزْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ} \٣٥\ ١/ ٨١

{أَرَضِيتُمْ بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ} \٣٨\ ١/ ٥٥ - ٢/ ٢٧٣

{لَوِ اِسْتَطَعْنا لَخَرَجْنا مَعَكُمْ} \٤٢\ ٢/ ٣٧٧

{فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ} \٥٥\ ١/ ٢٢٥

{وَاللهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ} \٦٢\ ٢/ ٢٠،٤٥ - ٣/ ١١٣

(١) وقرئ عُزَيْرٌ بحذف التنوين.