كتاب أمالي ابن الشجري ت الطناحي

[سورة الرحمن]

{رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ} \١٧\ ١/ ١٢٢

{كُلُّ مَنْ عَلَيْها فانٍ} \٢٦\ ١/ ٩٠ - ٣/ ١١٧

{سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلانِ} \٣١\ ١/ ٣٩٩

{فَانْفُذُوا لا تَنْفُذُونَ إِلاّ بِسُلْطانٍ} \٣٣\ ٢/ ٥٣٤

{فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ} \٣٩\ ٣/ ١١٥

{ذَواتا أَفْنانٍ} \٤٨\ ٢/ ٧٧،٢٤٦

{هَلْ جَزاءُ الْإِحْسانِ إِلاَّ الْإِحْسانُ} \٦٠\ ١/ ٧٨ - ٣/ ٦٣

{حُورٌ مَقْصُوراتٌ} \٧٢\ ١/ ٣٩

[سورة الواقعة]

{فَأَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ ما أَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ. وَأَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ ما أَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ. وَالسّابِقُونَ السّابِقُونَ.}

{أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ} \٨ - ١١\ ١/ ١٠٢،٣٧١، ٣٧٤

{وَأَصْحابُ الْيَمِينِ ما أَصْحابُ الْيَمِينِ} \٢٧\ ٢/ ٦

{وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ} \٢٩\ ٣/ ١٥٧

{وَظِلٍّ مَمْدُودٍ} \٣٠\ ٣/ ١١٩

{وَفاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ. لا مَقْطُوعَةٍ وَلا مَمْنُوعَةٍ} \٣٢،٣٣\ ٢/ ٥٣٩

{وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ. لا بارِدٍ وَلا كَرِيمٍ} \٤٣،٤٤\ ٢/ ٥٣٩

{لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ. فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ} \٥٢،٥٣\ ١/ ١٢٣

{فَشارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ} \٥٥\ ١/ ٨٧

{وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولى فَلَوْلا تَذَكَّرُونَ} \٦٢\ ١/ ٣٢٣