للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* [حاشية] وهذه الجملة ليست مطبوعة من "السنن". والله أعلم.

* [حاشية أخرى] مع أنَّ تضعيف البيهقيّ لا ينافي تجهيل ابن القطان، فإنَّ المجهول إذا انفرد بشيءٍ خولف فيه فيضعف به عند النقاد. والله أعلم. بذل الإحسان ٢/ ٢٢٦ - ٢٢٧ والحاشية

* عمر بن حفص المكي: من ولد عبد الدار. قال البيهقيُّ (٢/ ٩ - ١٠): "تفرد به عمر بن حفص المكي، وهو ضعيفٌ لا يحتج به".

* زاد الزيلعي في "نصب الراية" (١/ ٣٤٧) نقلًا عن البيهقيّ: "والحمل فيه عليه". . . تفسير ابن كثير ج ٤/ ٤٣

٢٧٢٧ - عُمر بن حفص بن غياث: هو من أثبت الناس في أبيه. نهي الصحبة / ١٧

٢٧٢٨ - عُمر بن حمزة العمري: أورده الذهبيُّ في ترجمة عمر بن حمزة العمري أحد رواته، وقال: "ضعَّفه يحيى بن معين، والنسائيُّ، وقال أحمد: "أحاديثه مناكير".

* ثم ساق الذهبيُّ له هذا الحديث [يعني: حديث أخرجه مسلم عن أبي سعيد الخدري مرفوعًا: "إنَّ من أشرِّ الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجلُ يفضي إلى المرأة وتفضي إليه ثم ينشر سرَّها"] وقال: "فهذا مما استنكر على عُمر".

* قلتُ: هناك أجوبة عن الطعن المذكور ذكرتُها في غير هذا الموضع ومع ذلك فللحديث شواهد. . الإنشراح/ ٥٥ ح٥٧

* عُمر بن حمزة العمري: ذكر الذهبيُّ في "الميزان" (٣/ ١٩٢) أنَّ هذا الحديث مما استنكر على عمر بن حمزة، فقد ضعَّفه أحمد وابن معين والنسائي، ولا أدري وجه النكارة التي عناها الذهبيُّ، فمن المعلوم أن صاحبي "الصحيحين" إذا كان راوٍ متكلم فيه، فإنهم ينتقون من حديثه ما لم يستنكر عليه وهذا

<<  <  ج: ص:  >  >>