للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مرفوعًا: "في الاستنجاء ثلاثةُ أحجارٍ، ليس فيها رجيعٌ"- صحيحٌ لشواهده] فيه لينٌ، ولم يوثقه سوى ابن حبان (٧/ ٢٢٠). بذل الإحسان ١/ ٣٥١

٢٨٢٤ - عَمرو بن خليفة: [أخو هوذة بن خليفة، كنيته: أبو عثمان] ترجمه ابن حبان أيضًا في "الثقات" (٧/ ٢٢٩)، وقال: "ربما كان في روايته بعض المناكير". التسلية/ رقم ١٠٢

* قال البزار: "لا نعلم رواه عن محمد بن عمرو إلا عمرو بن خليفة وهو ثقة".

* قُلْتُ: كذا قال البزار، وقد رواه شبيب بن سعيد أيضًا.

* ثمَّ عَمرو بن خليفة، قال ابن حبان في "الثقات" (٧/ ٢٢٩): "ربما كان في بعض روايته بعض المناكير". الديباج ٤/ ٣٨١

٢٨٢٥ - عَمرو بن دينار: [المكي، أبو محمد الأثرم، الجمحي]

* قال البوصيري في "مصباح الزجاجة" (٣/ ٧١): ". . عَمرو بن دينار مولى قريش مكيٌّ احتج به الأئمة الستة". انتهى. تنبيه ٩/ رقم ٢٠٨٢

[سماع قيس بن سعد من عَمرو بن دينار]

* هناك نوعٌ من المعاصرة بيِّن لا يدفع، وهو أن يروي أبناءُ بلدةٍ واحدةٍ عن. بعضهم مع البراءة من التدليس، كمدنيٍّ عن مدنيٍّ، ومكيٍّ عن مكيٍّ، ومصريٍّ عن مصريٍّ وهكذا، فهذا عندي أقوى من رواية مدني عن مصري وإن ثبت لقاء كل واحدٍ منهما للآخر في سندٍ من الأسانيد. وقد رأيت هذا في كلام غير واحد من الحفاظ.

* [ثم انظر بقية البحث في ترجمة قيس بن سعد المكي]

* التسلية / رقم ٣٩؛ غوث المكدود ٣/ ٢٥٩ - ٢٦٠ ح ١٠٠٦

<<  <  ج: ص:  >  >>