للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* ليث وشريك ضعيفان, ولكنهما توبعا من بعض الثقات مما يدلُّ على أنهما حفظا هذه الرواية. والله أعلم. تنبيه ١١/ رقم ٢٢٦٨

* إبراهيم بن فهد ومندل بن علي وليث بن أبي سليم: ضعفاء. فوائد أبي عمرو السمرقندي/ ١٧٠ ح ٥٧

* ليث بن أبي سليم: خيرٌ من عبد الوهاب [ابن مجاهد] , ولكنه متكلَّمٌ فيه من قبل حفظه. الزهد / ٣١ ح ٣١

[الهيثميُّ مضطربٌ في حال ليث]

* [يراجع ذلك في ترجمة الهيثمي من الألقاب].

* التسلية / رقم ٦٨؛ تفسير ابن كثير ج ٢/ ٣٤٠؛ كتاب البعث / ٦٠ ح٢٤

[حديث ليث, عن طاووس, عن جابر مرفوعًا:. . ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل. حليلته الحمام. .]

* قال الترمذيُّ (٢٨٠١): "هذا حديثٌ حسنٌ غريبٌ, لا نعرفه من حديث طاووس, عن جابر إلا من هذا الوجه.

* قال محمد بن إسماعيل: ليث بن أبي سليم صدوق, وربما يهم في الشيء.

* قال محمد بن إسماعيل: وقال أحمد بن حنبل: ليث لا يُفرح بحديثه. كان ليثٌ يرفع أشياء لا يرفعها غيرُهُ. فلذلك ضعّفوه" اهـ. جُنَّةُ المُرتَاب /٢٤٨

[ابن الجوزي لم يجر على حال واحدة في حكمه على ليث بن أبي سليم]

* راجع ترجمة ابن الجوزي في (الأبناء). تنبيه ١/ رقم ٢٤٧

[حديث جابر الجعفي, عن أبي الزبير, عن جابر, مرفوعًا "من كان له إمام فقراء الإمام له قراءة" ضعيفٌ, ولا يصحُّ إلا موقوفًا على جابر -رَضِيَ الله عَنْهُ-]

* أعلَّه البخاريُّ في "جزء القراءة" (٢٣) بقوله: "ولا يُدرى: أسمع جابرٌ من

<<  <  ج: ص:  >  >>