للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* [وانظر ما كتب عنه في ترجمة أحمد شاكر] الفتاوى الحديثية / ج١/ رقم ٦١/ رجب/ ١٤١٧

[ابن معين يقدم محمد بن عَمرو على محمد بن إسحاق مع ثقة الاثنين]

*. . ذلك أن ابن معين سُئل: أيهما تُقدم: محمد بن عَمرو أو محمد بن إسحاق؟ فقال: محمد بن عَمرو".

* فإذا اعتبرت قول ابن معين في ابن إسحاق, علمت أنه ينبغي أن يكون ابن عَمرو ثقة عند ابن معين.

* فقد سئل عن ابن إسحاق، فقال: "ثقة، ثقة وليس بحجة، صدوق، ليس به بأس، ليس بذلك، ضعيف". هذا كله قول ابن معين في ابن إسحاق، وتضعيفه له إنما إذا قورن بغيره، كما شرحته وافيًا في "قصد السبيل في الجرح والتعديل" (١٩٥) والحمد لله.

* فإذا كان ابن عَمرو أفضل من ابن إسحاق، فلازم المذهب أن يكون ابن عَمرو ثقة عند ابن معين. جُنَّهُ المُرتَاب/ ٢٣٥

[قد يكون الراوي ثقة لا خلاف فيه، ثم يُسألُ أحدُ الأئمة عنه مع آخر أوثق منه فيقولُ فيه عباره يُفهم منها أنه يغُضُّ منه]

* قال أبو زرعة الدمشقي "قلت لابن معين، وذكرت له الحجة: محمد بن إسحاق منهم؟! قال: كان ثقة، إنما الحجة مالك، وعبيد الله بن عُمر، والأوزاعي، وسعيد بن عبد العزيز". كشف المخبوء / ٤٣

[حديث محمد بن إسحاق، عن نافع، عن ابن عُمر مرفوعًا: إذا نعس أحدكم في مجلسه يوم الجمعة فليتحول إلى غيره]

* أنكر ابنُ المديني على محمد بن إسحاق حديثه، عن نافع، عن ابن عمر،

<<  <  ج: ص:  >  >>