للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مرفوعًا: "إذا نعس أحدكم في مجلسه يوم الجمعة فليتحول إلى غيره".

* وهذا الحديث صوَّب البيهقيّ وقفه على ابن عُمر، كما في "المعرفة" (٤/ ٤٠٧)، والنووي في "المجموع" (٤/ ٤٢٢). تنبيه ٧/ رقم ١٧٦٠

[عنعنة محمد بن إسحاق]

* سنده ضعيف لعنعنة ابن إسحاق. بذل الإحسان ٢/ ٤٢٣

* سندُهُ ضعيفٌ لتدليس ابن إسحاق. بذل الإحسان ٢/ ٢٢٨ , تفسير ابن كثير ج ٣/ ٤١٤

* فعلة هذا الإسناد هي عنعنة ابن إسحاق. النافلة ج٢/ ١٩٢

* محمد بن إسحاق: مدلسٌ، وأظنُّه لم يدرك وهب بن منبه. والله أعلم. الصمت/١٢٧ ح١٨٥

* محمد بن إسحاق: مدلسٌ، وقد عنعن. جُنَّةُ المُرتَاب / ٣٥٧، غوث المكدود ٣/ ٦٣ ح٧٤٤، مجلة التوحيد/ رمضان/ سنة ١٤٢٠

* محمد بن إسحاق: مدلس وقد استخدم ما يدل على التدليس قطعًا. التسلية/ رقم ٢١

[محمد بن إسحاق ليس على شرط مسلم]

* محمد بن إسحاق: لم يحتج به مسلم، وقد صرح بالتحديث. الديباج ٤/ ٤٨٢

* محمد بن إسحاق: لم يخرج له مسلم في الأصول، والذهبيُّ نفسه صرّح في "الميزان" أن محمد بن إسحاق لم يُخرّج له مسلمٌ احتجاجًا، ومع ذلك فكل حديث يرويه الحاكم في "المستدرك" من طريق ابن إسحاق يقول فيه: "صحيح على شرط مسلم"، ويوافقه الذهبيُّ في كل ذلك، فالكمال لله وحده. غوث المكدود ١/ ٣٨ - ٣٩ح٣١

<<  <  ج: ص:  >  >>