للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

خيرًا. قال العيشيُّ: " إنما سمَّاهُ غندرًا ابنُ جريج، فقد كان يكثر التشغيب عليه، وأهل الحجاز يُسسمُّون المُشغب غندرًا". بذل الإحسان ١/ ٢١٩

* محمَّد بن جعفر غُنْدَر: الجبلُ الأشمُّ. تنبيه ٢/ رقم ٨٣٦

*محمد بن جعفر: غُنْدَر. من أثبت الناس في شعبة، فقد لازمه عشرين سنة.

* قال ابنُ المبارك: إذا اختلف الناس في حديث شعبة فكتاب غندر حكم بينهم. مجلة التوحيد / ربيع آخر/ سنة ١٤١٧

* محمد بن جعفر: من أثبت الناس في شعبة. الصمت /٢٣٥ ح ٤٦٩؛ الفتاوى الحديثية / ج ٢/ رقم ١٧١/ جماد آخر/ ١٤١٩

* سعيد بن أبي عروبة: كان اختلَطَ، وروايَةُ غُندَرٍ عنه بعد اختلاطه. الفتاوى الحديثية / ج ٢/ رقم ٢١٢/ صفر/ ١٤٢٠

* والنَّهي عن "عَسْب الفَحل" ثابتٌ رفعُهُ في حديثِ أبي هُريرَة، وأنا أخشَى أن يكُون غُندرٌ لم يَضبط الحديثَ سَنَدًا ولا مَتنًا كما رأيتَ. الفتاوى الحديثية / ج ٣/ رقم ٢٨٠/ رجب / ١٤٢٣؛ مجلة التوحيد/ رجب / ١٤٢٣

[عبد الصمد بن عبد الوارث، عن شعبة، عن عاصم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، مرفوعًا: "يجيء القرآنُ يوم القيامة فيقولُ: يا ربِّ حلِّهِ، فيلبس تاج الكرامة. . ". قال الترمذيُّ: حديثٌ حسنٌ صحيحٌ، وخالفه غندر فأوقفه، فقال الترمذيُّ: هذا أصحُّ]

* قُلْتُ: حَكَمَ الترمذيُّ لحديث عبد الصمد بالصحة، ولحديث غندر بالأصحّ، فالأمر دائر عنده بين "صحيح" و"أصح"، وحكمه سديدٌ؛ لأن غندر أعلم بشعبة من عبد الصمد. التسلية / رقم ١١٥

<<  <  ج: ص:  >  >>