للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ضعيفًا واهيًا. النافلة ج ١/ ٩٢

* الحارث الأعور: واهٍ. فقد كذبه الشعبيّ، وأبو خيثمة. وتركه ابن مهدي.

* وقال إبراهيم النخعي: "اتُّهم".

* وضعفه ابن معين في رواية, وابنُ سعد في آخرين، وعندي أن الحارث ليس بكذاب، وإن كان واهيًا. سمط/ ٤٢

* ضعيف، ولم يكن بكذّاب في الحديث. جُنَّةُ المُرتَاب/٤٢١

* وهو إن لم يكن كذابًا فهو واهٍ. التسلية/ رقم ٢١

* واهي الحديث. تفسير ابن كثير ج ١/ ١٤٨

* والحارث بن عبد الله الأعور ليس بكذاب، بل وثقه ابن معين وأحمد بنُ صالح. وقال النسائيّ: "لا بأس به". وذكره ابن شاهين في "الثقات".

* أما الكذب فقال أحمد بنُ صالح: "لم يكن يكذب في الحديث، وإنما كان كذبه في رأيه". واعتمده الذهبي والقول في الحارث أنه ضعيف من قبل حفظه. جُنَّةُ المُرتَاب/ ٥١

[الحارث الأعور عند الشيخ محمَّد الغزالي]

* ومما يتفكه به أن الشيخ محمد الغزالي قال في حاشية كتابه: "السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث" (ص ١٤٢): "يرى البعض أن الحارث الأعور ضعيفٌ فهو متهم بالتشيع وبعد البحث تأكدتُ أنه ثقة"!.

* [يُراجع الرد عليه في ترجمته -عليه رحمة الله- في حرف الميم] مسند سعد/٩٩ ح ٥٢

[حديثُ الحارث، عن عليّ رضي الله عنه، قال: قضى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بالدَّين قبل الوصية. .]

<<  <  ج: ص:  >  >>