للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* ضعيفٌ كما قال ابن معين وغيره. النافلة ج ١/ ٣٧

* ضعيفٌ، بل لعله واهٍ، فلا قيمة لروايته. التسلية/ رقم ٣٦؛ ضعيفٌ كان يقبل التلقين. الصمت/٢٩٨ ح٦٩٠؛ بذل الإحسان ٢/ ٣٩٨

* روى عنه أحمد، وهو ضعيفٌ أو واهٍ. تفسير ابن كثير ج ٣/ ٣٠

* الحجاج بن نصير الفساطيطيّ: ساء حفظه وكان يقبل التلقين. تنبيه ٧/ رقم ١٨٠٢

[حجاج بن نصير، عن شعبةَ بأحاديث وَهَّمَهُ العلماءُ فيها]

[عن العوّام بن مُرَاجِم، عن أبي عثمان النَّهْدِيّ، عن عثمان بن عفان -رَضِيَ الله عَنْهُ- مرفوعًا: "إنَّ الجَمَّاءَ لتقتصُّ من القَرْنَاءِ يوم القيامةِ"

وقد صحَّ هذا الحديثُ، عن أبي هريرة -رَضِيَ الله عَنْهُ-، وحدَّثَ به مسلمٌ في "صحيحه"]

* قال العقيليّ: "هكذا حدَّث حجاج" يعني أنه وهم فيه؛ كما قال الدارقطنيُّ "في العلل".

* وفي تاريخ ابن معين: ". . ما تقول في الكتابة عن الحجاج؟ قال: نعم فاكتب عنه، فإنه شيخٌ لا بأس به". فهذا يؤيد الوهم.

* وقال ابن عديّ: "قال لنا ابن صاعد: ووهم أيضًا حجاج بن نصير في حديثٍ آخر لشعبة" ثم ذكره وقد خطَّأه أبو زرعة في هذا الحديث- كما في "العلل" (٢١٦٦) لابن أبي حاتم.

* وفيه أيضًا (٢١٤٢): "سُئِلَ أبو حاتم عن هذا الحديث، فقال: ليس لهذا الحديث أصلٌ في حديث شعبة مرفوع، وحجاج تُرِكَ حديثُهُ لسبب هذا الحديث".

* قلتُ: وقد خالفه في هذا الحديث محمَّد بن جعفر غندر. . . فرواه موقوفًا على سلمان، قال الدارقطنيُّ: "وهو الصواب"، وقال العقيلي: "هذا أولى".

<<  <  ج: ص:  >  >>