للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* السند ضعيفٌ لأجل عنعنة الحسن البصري، فقد كان مدلسًا. النافلة ج ٢/ ٤١

* الحسن البصري: لم يصرح بتحديث. والله أعلم مجلة التوحيد/ ذو القعدة/ سنة ١٤٢٣؛ التسلية/ رقم ١٤٣

* سنده لا يصحُّ لأجل عنعنة الحسن وقتادة. غوث المكدود ٣/ ٢٧ح ٦٨٥؛ مجلة التوحيد/ ربيع أول/ سنة١٤٢٢

* والحَسَنُ البصريُّ لم يُصرِّح بالتَّحديث من أبي بَكْرة. الفتارى الحديثية/ ج١/ رقم ٦٩/ رمضان/ ١٤١٧

*لكن العلة هي عنعنة هشيم والحسن البصري فكلاهما يدلسُ، والله أعلم. التسلية/ رقم ١٠٢؛ ثم عنعنة الحسن. الفتاوى الحديثية/ ج ١/ رقم ١٧/ جماد أول/ ١٤١٤

* الحسن البصري: راجع ما ذكر عنه في ترجمة: "الحكم بن عبد الملك". تنبيه ١٢/ رقم ٢٤٠٥

[عَنْ مَنْ يدلسُ الحسن البصري؟]

[حديث: "المهاجر بن قُنْفُدٍ أنَّه سلَّمَ على النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو يبولُ فلم يردَّ عليه حتى توضأ، فلمَّا توضَأَ رَدَّ عليه" صحيحٌ]

*. . ورواية قتادة أرجح عندي لاتصالها, ولعلَّ الحسن كان يسقط حُضَينًا [يعني: حُضَينَ أبا سَاسَان]، تدليسًا منه لأجل العلو، والله أعلم. .

* قلتُ: فثبت مما ذكرت أن الحديث سالم من العلة بحمد الله.

* فإِنْ قلتَ: لم يصرح الحسن بسماعه من حضين أبي ساسان؟ فقد أجاب شيخنا الألباني عن ذلك. فقال الذي في"الصحيحة" (٨٣٤): "الظاهر أنَّ المراد من

<<  <  ج: ص:  >  >>