للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

السياقات المختلفة للحديث الواحد ويتأثر بها مبنى الحكم الفقهي وفي مثل هذه المشروعات الفقهية يقوم الشيخ بمقابلة الأدلة في الباب الواحد، ويفجر نصوصها، ويشق أنهارها، فيستخرج كنوزها. والله أعلم.

٢٦ - تفسير القرآن العظيم للحافظ ابن كثير (٧٧٤ هـ)، تحقيق على عشرين نسخة خطية، صدر منه مجلدان: الأول والثاني عن دار ابن الجوزي، المملكة العريية السعودية، ط الأولى ١٤١٧ هـ. واختصاره: ابن كثير ١ أو ٢ أو ٣/ رقم الصفحة. وعندي منه مخطوط المجلد الثالث كله وأول الرابع (١). وكل ذلك شمله "نثلُ النبال". والحمد لله.

٢٧ - تقريب النائي لتراجم أبواب النسائي: فيه ذِكْرُ مناسبة ما ترجم به النسائي لحديث الباب، على غرار ما صنع ابنُ المُنيِّر في كتابه "المتواري على تراجم أبواب البخاري" وكذا ما صنعه ابنُ جماعة في كتابه: "مناسبات تراجم البخاري"؛ ومن ثم يظهر منزلة الامام النسائي في فقه الحديث.

٢٨ - تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر في كتب الأماجد، ط الأولى ١٤١٨ هـ في مجلد واحد، مكتبة البلاغ دُبَيّ. تنبيه/ رقم التعقب.

٢٩ - تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر في كتب الأماجد، ط الجديدة في ستة مجلدات ١٤٢٣هـ، مكتبة المحجّة، الإمارات العربية المتحدة اختصاره تنبيه ١ أو ٢ - ٦/ رقم التعقب.


(١) المجلد الثالث مجلد ضخمٌ في نيفٍ وخمسين وأربعمائة صفحة دون الفهارس، كُتب في آخره: تم بحمد الله تعالى الجزء الثالث من تفسير الحافظ ابن كثير رحمه الله ويتلوه الجزء الرابع وأوله تفسير قوله تعالى: {سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ} [البقرة: ١٤٢] والله المستعان على إتمامه على الوجه الذي يرضيه عني. اهـ أما المجلد الرابع فعندي أوله حتى ص (١٥٥) فقط، بداية تفسير قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ} [البقرة: ١٧٢] ولم يكتمل بعد.

<<  <  ج: ص:  >  >>