للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

نظرتُ. في حديث من يُكثر عنه، فإذا حديثه مقاربٌ عن مغيرة والناس، وذلك أنه كان عسرًا، فكانوا يجمعون غرائبه في مكانٍ، فكنت أنظر إليها مجموعة فأستنكرها". اهـ.

* فظهر أنَّ الاستنكار وقع بسبب جمع الغرائب كلها في مكانٍ واحدٍ، والغرائب تكثر فيها المناكير، وقد كانوا يجمعونها للمذاكرة والإغراب ونحو ذلك، والله أعلم. يذل الإحسان ٢/ ١٦٧ - ١٦٩؛ النافلة ج ٢/ ١٠ - ١٣

٢٠١١ - عبد السلام بن حفص: قال أبو حاتم: "ليس بمعروف" ولكن وثّقه ابنُ معين وابنُ حبان. غوث المكدود ٣/ ١٤٨ ح٨٥١

٢٠١٢ - عبد السلام بن سليم: ترجمه البخاريُّ (٣/ ٣/ ٦٥)، وابنُ أبى حاتم (٣/ ١/ ٤٥). قالا: "روى عن يزيد بن سمرة، سمع منه الأوزعيّ" وذكره ابن حبان في "الثقات" (٧/ ١٢٧) ولم يزد عما قالاه شيئًا، فرسمه رسم المجهولُ. التسلية/ رقم ٦٧.

٢٠١٣ - عبد السلام بن شعيب بن الحبحاب: ذكره ابن حبان في "الثقات" (٧/ ١٢٨). فوائد أبي عمرو السمرقندي/ ١٨٠ ح ٥٩

. . . . . عبد السلام بن صالح = أبو الصلت الهروي

٢٠١٤ - عبد السلام بن عبد القدوس: واهٍ. تنييه ١٠/ رقم ٢١٣٣؛ ضعيفٌ. قال العقيليٌ: "لا يُتابع على شيءٍ من حديثه، وليس ممن يُقيم الحديث". وقال ابنُ حبان (٢/ ١٥٠): "شيخٌ يروي الموضوعات". النافلة ج ٢/ ٢١٢؛ جُنَّةُ المُرتَاب/ ٥١١

[عبد السلام بن عبد القدوس، عن إبراهيم بن أبي عبلة، عن أنس، مرفوعًا: "من تزوج امرأة لعزها لم يزده الله إلا ذلًا. . "]

<<  <  ج: ص:  >  >>