للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[انث] فيه: كانوا يكرهون "المؤنث" من الطيب أي طيب النساء وهو ما يلون كالزعفران، وذكورته ما لا يلون كالمسك والكافور. و"المئناث" التي تلد الإناث كثيراً، والمذكار تلد الذكور. ن: اذكرا بإذن الله و"انثا" بالمد وخفة النون، وروى القصر وشدة النون أي كان الولد أنثى. ك: إلا "إناثاً" يعني الموات ضد الحيوان وقيل: الملائكة، وقيل: اللات والعزى ومناة، وكانوا يقولون إن الأصنام بنات الله تعالى عنه.

[انج] نه فيه: "الأنجوج" لغة في ألنجوج وقد مر.

[انجش] ك: يا "أنجشة" بفتح همزة وجيم غلام أسود خادم النبي صلى الله عليه وسلم.

[انح] غ فيه: رأى رجلاً "يأنح" ببطنه أي يقله مثقلاً به قال: ما هذا؟ قال: بركة الله، فقال: بل عذاب الله يعذب به. نه: "يأنح" من الأنوح وهو صوت يسمع من الجوف معه نفس وتهيج يعتري السمين.

[اندر] فيه: "الأندر" البيدر الذي يداس فيه الطعام، وأيضاً صبرة من الطعام. وأقبل علي وعليه كساء "أندروردية" هي نوع من السراويل مشمر فوق التبان يغطي الركبة. قيل كيف يسلم على أهل الذمة؟ فقال: "اندرايم" معناه أدخل يريد لا يبدؤن بالسلام في الاستئذان.

[انس] في حديث إسماعيل: كأنه "انس" شيئاً أي أبصر ورأى شيئاً لم يعهده. ج: كأنه رأى أثر أبيه وبركة قدومه. نه: "أنست" منه كذا أي علمته، واستأنست أس استعلمت. ومنه: كان إذا دخل داره "استأنس" أي استعلم وتبصر قبل الدخول. ومنه: ألم تر الجن وإبلاسها ويأسها بعد "إيناسها" أي يئست مما كانت تعرفه وتدركه من استراق السمع ببعثة النبي صلى الله عليه وسلم. وحتى

<<  <  ج: ص:  >  >>