للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

خط

[خطأ] ش ح: فيه: لو "لم تخطئوا" لجاء الله بقوم، بضم تاء فوقية وكسر طاء وبهمزة، ويجوز حذفها مع ضم الطاء تخفيفًا في لغة، وحكى بالطاء والتاء المفتوحتين من خطأ يخطأ - إذا فعل ما يأثم به، وباء بقوم للتعدية. ط: كل بني آدم "خطاء" وخير الخطائين التوابون، إن أريد الكل من حيث هو كل كان تغليبًا لأن فيه الأنبياء، وإن أريد التوزيع نحو ظلام لعبيده أي ظلم كل واحد فهو ظالم بالنسبة إلى كل واحد وظلام بالنسبة إلى المجموع، ففيه تعميم بني آدم حتى الأنبياء، فأخرج الأنبياء من بناء المبالغة، وإثبات الخطأ بالنظر إلى التوزيع. غير: أراد الكل من حيث هو كل، أو كل واحد خاطئ، فأما الأنبياء فأما مخصوصون أو أنهم أصحاب صغائر، والأول أولى فإن ما صدر منهم كان من ترك الأولى. ن: أصبت بعضًا وأخطأت بعضًا، في تفسير الخطأ بإقدامه للتعبير في حضوره صلى الله عليه وسلم نظر فإنه كان بإذنه، وفسر بقوله: ثم يوصل له، إذ ليس في الرؤيا إلا الوصل، فالصواب أن يحمل وصله على ولاية غيره من قومه. ز: لعله لمي وجد لفظة "له" في كتاب عند الكرماني وألا فهو موجود في جامع الأصول. بغوى: الإمام: تأويل هذه الرؤيا على ما عبره الصديق يشتمل على أشياء، إذا انفرد كل واحد عن صاحبه انصرف تأويله إلى وجه آخر، فإن التعبير يتغير بالزيادة والنقصان. وح: فأقسم "أخطئها" -يتم في نعش. ما: كنت ألعب مع الصبيان فتواريت خلف باب فجاءني "فخطاني" خطوة أي ضرب بين كتفيه، وقيل: ضرب رأسه بباطن راحته. وح: من قال في كتاب الله برأيه فأصاب فقد "أخطأ" - يتم في قو وفي را.

[خطب] شمس: فيه: خطب على المنبر "خطبة"، بضم خاء، من نصر. ومنه: لا يخطب أحدكم على "خطبة" أخيه، بكسر خاء. و"خطب" الرجل -

<<  <  ج: ص:  >  >>