للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

كاف، وحقًا محذوف، وأن يغتسل فاعله.

[طير] فيه: رأيت جعفرًا "يطير" في الجنة. ط: كان أميرًا في غزوة مؤتة فقاتل حتى قطعت يداه ورجلاه فرزق جناحين مضرجين بالدم. ن: إن أرواح الشهداء في طير" خضر تعلق في شجر الجنة، فيه مجازاة الأموات بالثواب والعقاب قبل القيامة، قيل: هذا المنعم والمعذب من الأرواح جزء من الجسد يبقى فيه الروح ولايستحيل أن يصور هذا الجزء طيرًا أو يجعل في جوف طائر وفي قناديل تحت العرش وتعلق به، قائلة التناسخ وهو ضلال. ز: ورأيت في بعض كتب النحو أن "في" بمعنى على فاندفع التعلق. و"فاطرت" الحلة بين نسائي، لو شدد الطاء كان من الافتعال وإلا فمن الإفعال.

[حرف الظاء]

[ظعن] فضل ١٠: في ح الصديق رضي الله عنه: أي يومي أي تنتقمون أيوم إقامته إذا عدل فيكم أم يوم "ظعنه" إذ نظر لمن أي سيره وارتحاله. ز: أي وفاته حيث نظر لكم ما هو أصلح بوصية الخلافة لعمر. جاتر: إن أبي لا يستطيع الحج والعمرة ولا "الظعن يمكن أن يكتنى به عن القوة ويراد بنفي الاستطاعة عدم الزاد والراحلةن مظ: أو يراد به المشي راجلًا وبهذا الركوب فيه.

[ظلل] غير: سبعة في "ظل" العرش، ذكر الرجال فيه لا مفهوم له بل يشترك النساء معهم فيما ذكر من العدل وغيره سوى ملازمة المسجد حتى لو دعاها ملك جميل على التزوج فقالت: أخاف الله، شركت في الفضيلة. سيد: الظل يعبر به عن العزة والمنعة، أظلني فلان: حرسني وجعلني في ظله أي في عزه ومنعه. وح: صلى بي العصر حين صار "ظل" كل شيء مثله، أي بعد ظل الزوال، قوله: صلى بي الظهر حين صار ظل كل شيء مثله، لا يريد به بعد ظل الزوال فلا يلزم كون الظهر والعصر في وقت. ش: رب السماوات وما "أظلت"،

<<  <  ج: ص:  >  >>