للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[عبد] فيه: النظر إلى وجه عليّ "عبادة". سيد: قيل: معناه أنه كان إذا برز قال الناس: لا إله إلا الله! ما أشرف هذا الفتى! لا إله إلا الله! ما أعلم هذا الفتى! فرؤيته تحملهم على التوحيد.

عت

[عتب] فلعله "يستعتب". سيد: أي يطلب من الله العتبى وهو الإرضاء أي يطلب رضاء الله بالتوبة ورد المظالم.

[عتق] فيه: إن لله "عتقاء". ش ح: هو جمع عتيق بمعنى كريم أو قديم أو عبد معتق أو خيار أو سابق وناج أو جميل. ن: وأيما امرئ مسلم "أعتق" امرأتين مسلمتين كانتا فكاكه، فيه أن عتق العبد أفضل من عتق الأمة وبه قال بعضهم، وقيل: عتقها أفضل لأنه يتعدى إلى ولدها. سيد: أمر "بالعتق"، أي كف الرقاب عن العبودية، وكذا سائر الخيرات مأمور في الخسوف لأنها تدفع العذاب.

عث

[عثر] وإن "عثرت" به دابته. ش ح: الباء للتعدية أو للملابسة، من باب نصر. س: أبغض الناس "العثرى"، بتشديد يائه.

عج

[عجب] "عجب" ربك من قوم يساقون إلى الجنة، أي عظم عنده، وقيل: رضي وأثاب. سيد: والأول الوجه، لقوله في بعضها: انظروا إلى عبدي - على سبيل المباهاة. ما: "فعجبنا" له يسأله ويصدقه، إذ التصديق حال الخبير والسؤال حال الجاله فكيف يجتمعان! مع أنه لم يكن حينئذ من يعلم هذا غير النبي صلى الله عليه وسلم. غير: الرجل يعمل العمل فيستره فإذا اطلع عليه "أعجبه"، فقال: له أجران أجر السر، وأجر العلانية، قيل: هذا إذا أعجبه ليثني عليه الناس، لحديث: أنتم شهداء الله،

<<  <  ج: ص:  >  >>