للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لا أدري، لأن ديته ونبوة محمد كان ظاهرًا في البلاد. ط: قال الأخنس لأبي جهل: أخبرني عن محمد أصادق أم كاذب؟ فقال: والله إنه لصادق وما كذب قط ولكن إذا ذهب بنوقصي باللواء والسقاية والحجابة والنبوة فماذا يكون لسائر قريش. ز: إنا لا "نكذبك" ولن نكذب بما جئت به، قوله: فبسببه نجحد بآيات الله، هو جواب ما يقال إن تكذيب ما جاء به تكذيب له. وسقط في نفسي من "التكذيب"- مر في سق.

كر

[كرب] فتح: و"كربات" بضم راء، ويجوز فتحها وسكونها. ويدعو عند "الكرب"، بفتح كاف وسكون راء. ش ح: لمن نزل به "كرب" أو شدة، هو بوزن ضرب، ويقرب منه الشدة، و"أو" للشك أو للتخيير.

[كربس] فضل ١٠: فيه "كرباس" -بكسر كاف، جمعه كرابيس، وهو ثياب حسنة.

[كرر] ما: فيه: مثل الشاة العاثرة "تكر" في هذه، بكسر كاف وضمها.

[كرع] فضل ١٠: فيه في صفة على للصديق: يظهر إسلامه وأخفيه، ويستحقرني قريش ويستوفيه - يريد توفيه حقه من الإكرام، والله لو أن أباب بكر زال عن مزيته- أي فضيلته بالتقديم على الناس إماما- ما بلغ الدين العيرين - أي الجانبين - ولكان الناس "كرعة" ككرعة طالوت، هو جمع كارعن من كرع - إذا شرب الماء بفيه دون إناء، أي لولا أبو بكر لخالف الناس الدين كما خالف كرعة طالوت بالشرب من نهر نهوا عنه. عج: "كراع" الغميم، بالضم. غير: لو دعيت إلى "كراع"، بضم كاف وخفة راء.

[كرم] فيه "الكرم": شجر العنب.

[كره] فس: في ح الركعتين قبل المغرب لمن شاء: "كراهية" أن يتخذها الناس سنة، لم يرد نفي استحبابها لأنه لا يأمر بما لا يستحب، كأنه أراد

<<  <  ج: ص:  >  >>