للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لأنهم قلما يلبسون القلنسوة.

كن

[كنز] أ "كنز" هو. سيد: أي أداخل في الوعيد الوارد في الكنز. و"كنز" الكعبة- مر في قسم.

[كنى] فيه: "كنى" عن نفسه - يجيء في ما.

كو

[كوم] خير من ناقتين "كوماوين"، أي هما خير له.

[كون] فيه: "كن" فيكون"" إما تحقيق أو تمثيل. كشاف: هو من "كان" التامة، أي أحدث فيحدث، وهو تمثيل أي ما أراد وقضاه يتكون من غير امتناع. ما: "كانت" امرأة من بني إسرائيل قصيرة تمشي مع امرأتين طويلتين فاتخذت رجلين من خشب وخاتمًا من ذهب معلقًا مطبقًا ثم حشته مسكًا فمرت بين رجلين فلم يعرفوها فقالت بيدها، هكذا حكمه في شرعنا، إن قصدت به مقصدًا شرعيًا كستر نفسها لئلا تعرف فتؤذي ونحوه فلا بأس، وإن قصدت التعاظم أو التشبه بالكاملات تزويرًا على الرجال فحرام، قيل: لعل قصرها كان خارجًا عن غالب أحوال القصار فتعذر. و"كانت" في الجسد - مر في روح. ولو "كانت" فيكم - مر في ظن. وقد "كانت" لفلان - مر في فلن. وح: ما كان "يكون" برسول الله صلى الله عليه وسلم قرحة ولا نكبة إلا أمر لي أن اضع عليها الحناء، يحتمل كون يكون الثاني زائدة وأن يكون غير زائدة بالتاويل. ط: من الحور بعد "الكون"، الكون: الحصول على حالة جميلة، أي التراجع بعد الإقبال. وح: لو رأيت "مكانهما" - يجيء في مكن. ط: كان الله ولم "يكن" قبله شيء، الجملة الثانية حال وهي جملة مستقلة لم تتعلق بقوله: وكان عرشه على الماء، لما بينهما من المنافاة، إذ القديم من لم يسبقه شيء، وأشار بها إلى أن العرش والماء مبدأ التكوين وأنهما

<<  <  ج: ص:  >  >>