للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أن ملك الموت إذا قبض الروح يسلمها إلى أعوانه الذين معهم كفن الجنة. ش ح: غير مكفور ولا "مودع"، بضم ميم وفتح وهو وتشديد دال. ما:"كالمودع" للحياء، كأنه جرى فيه مايفهم التوديع إما من جهة اللفظ، أو المبالغة في النصح والوعظ. سيد: حتى يكون الرجل هو "يدع" يد النبي صلى الله عليه وسلم، فيه اهتمام النبي صلى الله عليه وسلم إلى الدعاء وعدم الكسل والتواضع. ط: ورمي أيام التشريق و"التوديع"، أي أيام النفر التي تستتبع طواف الوداع.

[ودى] فيه: "الودى"، جمع ودية - بتشديد فيهما.

ور

[ورث] فإن قيل ح: نحن معاشر الأنبياء "لا نورث"، يخالفه "وأني خفت الموالي - الآية"! قلت: ممنوع فإن زكريا لم يرد: يرثني مالي، وأي مال كان له يصرفه عن عصبته! لقد جل هذا المال إذا وعظم قدره وتنافس تنافس أبناء الدنيا حاشاه من ذلك! وإنما أراد وراثة الحبورة منه ووراثة الملك من أل يعقوب، فأجابه الله إلى وراثة الحبورة ولم يجبه إلى وراثة الملك.

[ورع] فيه: فرأى منهم "رعة" سيئة فقال: اللهم! إليك، أي اقبضني إليك.

[ورك] فيه: "التورك"، أن يجلس على وركيه - أي جانب إليتيه- ويخرج رجليه من تحته.

[ورى] فيه ح الصديق: و"أورى" منه منقبة، أي أظهرها.

وز

[وزر] "ولا "تزر وازرة وزر" أخرى" - مر في عذب.

[وزع] فيه: فإنهقد رأى جبرئيل "يزع" الملائكة. ط: أي يرتبهم

<<  <  ج: ص:  >  >>