للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله والصلاة والسالم

على سيدنا محمد وآله وصحبه وعلى جميع الأنبياء والمرسلين أجمعين

باب الراء مع الخاء المعجمة

[رخخ] نه: يأتي زمان أفضلهم "رخاخا" أقصدهم عيشًا، هو لني العيش، منه أرض رخاخ أي لينة رخوة.

[رخص] ك: "أرخص" في أولئك رسول الله صلى الله عليه وسلمن هو بفتح همزة وسكون راء، وروى من الترخيص وهو أوضح لأنه من الرخصة ضد العزيمة لا من الرخص ضد الغلاء. وفيه: "فرخص" لنا أن نتزوج بالثوب، الرخصة باعتبار الثوب الحقير فإن التزوج عزيمة. وح: ألا قبلت "رخصة" الله هي الحنث والتكفير، وسئل ابن عباس عن متعة "فرخص" أي ذكر الرخصة التي كانت أول الإسلام، وقيل: كان مذهبه جوازه. وح: "فترخص" فيه، أي سهل فيه مثل الإفطار في بعض الأيام والصوم في بعض وكالتزوج، واحترز قوم بأن سردوا الصوم واختاروا العزوبة ويتوهمون أن رغبتهم عما فعلت أفضل. ط: فقال أن احترزوا عنه بخوف عقابه فأنا أعلم بقدر عذابه فأنا أولى أن أحترز عنه.

[رخل] نه في ح: من أسلم في مائة "رخل" قال لا خير فيه، هو بكسر الخاء الأنثى من سخال الضأن، وجمعه رخال ورخلان بالكسر والضم، وكره السلم فيها لتفاوت صفاتها وقدر سنها.

[رخم] في ح الرافضة: لو كانوا من الطير لكانوا "رخمًا" هو نوع من

<<  <  ج: ص:  >  >>