للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

بعد الغروب إلى غروب الشفق، وأيضاً يطلق على بلاد البربر أو إفريقيا الصغرى الشاملة بلاد طرابلس الغرب وتونس والجزائر ومراكش وإليها ينسب بعض الفقهاء والمحدثين فيقال: المغاربةُ وأهل المغرب.

المَغْرور: المخدوعُ ومن غَرَّة البائع في المتاع بأن أخفى عيبه وباع منه، وأيضاً هو رجل وطئ امرأة معتقداً ملك يمين أو نكاح وولدت ثم استُحِقَّت.

المَغْزى: الغزُو والمغازي مناقبُ الغُزاة ومنه كتابُ المغازي لاشتماله عليها ومعنى الغزو الإرادةُ والقصدُ والطلبُ.

المَغْشوش من اللبن: هو المخلوطُ بالماء.

المِغْفر: ما يلبس تحت البيضةُ نفسها وأصل الغفر: السترُ.

المَغْفِرة: هي أن يستر القادرُ الصادرَ ممن تحت قدرته حتى أن العبد إن سَتَرَ عَيْبَ سيده مخافة عتابه لا يقال غفر له.

المُغِلُّ: الخائنُ.

المُغمى عليه: من المريض من أَغْمِي عليه، أي عرض له ما وقف به حسّه.

المُغَيَّا: هو الموضوعُ له الغاية.

المُفَاوضة: هي شركة متساوَييْن مالاً وتصرُّفاً ودَيناً.

مُفَاوَضة العلماء: محادثتُهم ومذاكرتهم في العلم بأن يأخذ كلُ ما عند غيره ويعطي ما عنده.

المُفْتِي: هو الفقيهُ الذي يُجيب في الحوادث والنوازل وله ملكةُ الاستنباط، و"المفتى به": هو القولُ الراجحُ من الأقوال المختلفة في المسألة رجَّحه أهلُ الترجيح من الفقهاء.

المفتي الماجنُ: هو الذي يُعلِّم الناس الحِيُل الباطلة وقيل: الذي يفتي عن جهل ولا يُبالي أن يُحرِّمَ حلالاً نعوذ بالله والماجنُ: هو الذي لا يبالي ما صنع.

المُفْرَد: بفتح الراء ما لا يدل لفظه على جزء معناه وبكسر الراء هو من أفْرد بإحرام الحج.

المَفْرق: وسط الرأس وهو الذي يُفرق فيه الشعرُ، ومن الطريق الموضعُ الذي ينشعب منه طريق آخر. والفرْقُ: خلاف الجمع هو ما افترق به الشيئان وجمعُه الفروق وقد مَّر.

<<  <   >  >>