للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فيء للعرب. ويقال: أصابه في أرباع جبينه، أي نواحيه. ولا يقال نجم إلا للثريا، ولا كوكبةٌ إلا للزهرة. ويقال: خذ حقك مسمّطا، أي مرسلا جائزا. ويقال: سمّط غريمه أي أرسله. ويقال: بهم حارَ الخطاءُ، أي نزل بهم أن يتحيروا. وهو نسيجُ وحده أي وُلِد وحده، ولم يكن توءما فيكون فيه ضعف. وفلان يحدِّث الأباجيرَ، أي الأباطيل. وهذا شيء أطُول به، أي أتطول وأتفضل. ويقال: غالق على فرسه، أي راهن عليه. ويقال: أذرعَ ذراعيه: أي أخرجهما من أسفل ثيابه. ويقال: تدبّرت الرجل إذا نظرت إليه من خلفه وهو يمشي أو هو قاعد. ويقال: لو لقيتني وأنا على دِين غير هذا، أي حال غيرها. ويقال: رجل بشع لا تأخذه

<<  <   >  >>