للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

جَدّاء مثل الترس. وفي صفة السيوف: يقيل الموت تحت ظباتها. ويقول الرجل لآخر: لترغب في كذا؟ فيقول نعم بعيني. ويقال: هذا أمر مرغب، أي يرغب فيه. ويقال: تطاوحت بهن النوى. ويقال: زفت ورمت بهن المرامي. ويقولون: طوارق هَمّ احتضرن وِسادي. ويقال: فلان كدِر العيش، مرنق العيش. ويقال: طواه الدهر ودارت عليه صروف الليالي، إذا مات. ويقال: ألقى مراسيه بالمكان: أقام به. ويقال: ذكت نار الشوق في فؤادي. ويقال: كان ذلك في نهضة الضحى. ويقول قائلهم:

كأني أخو ظمأ سدت عليه المشارع

ويقال: شرب حتى نقع وبضع، وهذا ماء نقوع وبضوع، أي مُرْوٍ. وغبّر الهوى والشيء: نقاياه. ويقال: استوى حاجبُ الشمس وترفع. ويقال: ليس للمقيد إلا أن يحن. وتقول: مزجتُ الشراب وشججته. ويقال: صرّفته، إذا شربه صرفا. ويقال: سَدِكَ بامرئ جُعَلُه، إذا ابتلي

<<  <   >  >>